مثلت النسخة الجديدة من تظاهرة المدن التاريخية تطويرا مهما للفعالية السنوية التي عرفتها البلاد على مدى السنوات العديدة الماضية.
وشملت التحسينات التي قيم بها هذا العام مستوى غير مسبوق من المواكبة الاعلامية والدبلوماسية للحدث، ومضاعفة معتبرة للمبلغ الاجمالي المرصود للتظاهرة والذي تمت مضاعفته 15 مرة عما كان عليه خلال العشرة حين كان في حدود 200 مليون أوقية قديمة.
ولعل اهم ما جانب يتوجب لتركيز عليه بعد هذه التظاهرة هو اهمية التطوير في الانشطة والفقرات والجمهور المستهدف وذلك بهدف استفادة مدننا التاريخية لاقصى حد من هذه التظاهرة.