
أيام قليلة تفصلنا عن العام الدراسي الجديد، وهي السنة الثانية من ميلاد المدرسة الجمهورية بعد مخاض عسير.
لقد اختار صاحب الفكرة التسمية (المدرسة الجمهورية) واحتفل الجميع وهنأ، لعله يكون مولودا مباركا يجد فيه كل بيت موريتاني ذاته ويتنسم من خلاله مستقبلا زاهرا لولده. وسعادةُ كل بيت تعطي بالضرورة سعادة الوطن ونموه وازدهاره وتطوره.