خلفية الزيارة الميمونة التي أداها فخامة رئيس الجمهورية، السيد محمد ولد الشيخ الغزواني، لمدينة الشامي مطلع الأسبوع الجاري، لا يسعني إلا أن أعبر عن تثميني لهذه الزيارة التي مثلت لفتة كريمة من فخامة الرئيس تمثلت في: - الاستجابة لمطلب قديم بإبعاد مخلفات التصنيع الأهلي عن المدينة، وهو ما سيتيح وضعا بيئيا أكثر ملاءمة لصحة المواطنين وسلامة مواشيهم.
تابعنا في منظمة بيت الحرية في الآونة الأخيرة تسجيلات ومقاطع فيديو تمس من شريحة "لمعلمين" وذلك من خلال اعتداءت لفظية متكررة وتهديد بالضرب والقتل لبعض ناشطي هذه الشريحة الوطنية المحترمة , إضافة إلى ما تعرض له أحد شباب هذه الشريحة في بتلميت على يد الإمام إسحاق ولد يعقوب ولد الشيخ سيديا, منذ أيام قليلة من انتهاك صريح بحجة التأديب , متجاوزا بذلك القوانين
طالعتنا أخبار تفيد باحتمال تعرض إحدى القاعات الرياضية في مدينة نواكشوط لتهديد إرهابي، ولإنارة الرأي العام فإن الأمر يتعلق بمعلومات قدمها يوم 11/11/ 2021 أحد الشركاء وبعض المصادر الخاصة، مبنية على استنتاج باحتمال تعرض الموقع المذكور لعمل إرهابي، بناء على تردد شخصين من أصحاب السوابق على المكان، وبعد التحريات التي قيم بها، اتضح أن الموضوع يتعلق بالاشتبا
نظرا للتأخر الكبير في العديد من المشاريع التي أطلقها فخامة رئيس الجمهورية السيد محمد ولد الشيخ الغزواني وفي إطار برنامج تعهداتي وأولوياتي الموسع والهادف إلى تحسين ظروف المواطنين في مختلف المجالات من تعليم وصحة وبنية تحتية وطرق وغيرها، عُقد برئاسة فخامته مساء اليوم اجتماعا ضم كلا من:
طالب أساتذة ثانوية الامتياز بداخلت نواذيبو وزير التهذيب الوطني بتعميم علاوة الامتياز على أشهر السنة على غرار علاوة الطبشور المنبثقة عنها، مع زيادتها.
وقال الأساتذة في رسالة بعثوا بها إلى الوزير وحصلت الأخبار على نسخة منها إنهم لم يستسيغوا الحرمان من التكريم، واصفين المبررات المقدمة بأنها غير مستساعة، حسب نص الرسالة.
يستعجل بعض رموز المعارضة إطلاق تشاور وطنى، أو حوار جديد بين السلطة وبعض المعارضين السابقين، بغية ترميم الضرر الذى عانوا خلال انتخابات ٢٠١٩، والانتقام من بعض رفاق الدرب، وتقاسم الكعكعة مع الأغلبية الداعمة لرئيس الجمهورية محمد ولد الشيخ الغزوانى.
عدنا حيث عاد التجاهل والتنكر،وحيث ساد التجاسر وانكشفت الخديعة. خديعة طال أمدها،وتنوعت أساليب حبكها منذ عام ونيف. عام تجرعنا خلاله كأس المماطلة والمراوغة وكل أنواع التلاعب والتسويف.. لم يكن تعامل الوزير الحالي مع قضيتنا العادلة منصفا ولا باعثا على الاطمئنان منذ بداية توليه القطاع.
تابعنا، بقلق شديد، في منظمة بيت الحرية الأحداث العنيفة التي وقعت بمدينة كيهيدي ونشأ عنها سقوط عدة ضحايا، والتي سببها اعتراض بعض الأسياد السابقين من مجموعة السوننكى على إمامة شخص ينتمي لفئة الأرقاء السابقين من نفس المجموعة