رد وزير الاعلام السابق سيدى محمد ولد محم على تغريدة سابقة نشرها الرئيس السابق محمد ولد عبد العزيز اليوم على موقع تويتر اعتبر فيها
إن الأزمة السياسية الحالية التي يمر بها حوب الاتحاد من اجل الجمهورية "هي تجسيد للإنتهازية" مضيفا في ذات السياق ان واجب الجميع بات "معالجة الأمر لتحصين الأجيال القادمة".
افرزت آخر انتخابات تشريعية عرفتها موريتانيا شهر سبتمبر 2018 خارطة سياسية جديدة اثرت عليها بقوة لاحقا تحالفات جرت بين القوى السياسية تحضيرا للاستحقاقات الرئاسية التي تشكل على اساسها المشهد السياسي الحالي.
حصلت صحيفة "الرقيب" على معلومات حصرية عن الجماعة السلفية التي نظمت وقفة احتجاجية بساحة الحرية يوم 3 أغسطس وطالبت الرئيس ـ في رسالة اعلنت تسليمها للرئاسة ـ عن تحكيم شرع الله معلنة الحكم بتكفير الدولة وحكامها ممن لا يطبقون شرع الله، وتقديم مجموعة من المطالب دعت الرئيس الجديد لتنفيذها واهمها الدعوة لسحب موريتانيا عضويتها من منظمات دولية ابرزها منظمة الا
بتنصيب رئيس الجمهورية المنتخب طويت صفحة نصر مؤزر شارك فيه عدد منوع من الاطارات والخبراء وتضمن توظيف مجموعة من المقاربات والاستراتيجيات، ولعله من المهم التوقف عند هذا النصر الذي كان لكشف الجهات التي صنعته والتمعن في ابعاده ودلالاته.
أثارت رسالة الاستقالة المفاجئة للسيد احمد ولد حمادي مدير المعادن والتي تم نشرها على نطاق واسع قبل أيام أسئلة كبيرة حول اللغة التي كتبت بها وحول توقيتها وصحة نسبة مضمونها إلى المدير، كما أثارت كذلك الاهتمام حول الصيغة التي تحدث بها الرجل عن دوره المحوري في إرساء دعائم الشركة على أسس قوية و" في بلوغ كميات الإنتاج المرسومة" التي جعلها أهدافا مشتركة له
لا تزال الأوساط السياسية والإعلامية في موريتانيا تنتظر بفارغ الصبر إعلان تحالف أحزاب المعارضة عن مرشحه التوافقي لرئاسيات 2019 والذي سيواجه به التحالف مرشح الحزب الحاكم التحالف من اجل الجمهورية محمد ولد الغزواني,
تشرئب الاعناق في انتظار اللحظة القادمة التي باتت على بعد يومين لاعلان الوزير الاول السابق سيد محمد ولد بوبكر في مؤتمر صحفي ضخم ترشحه لرئاسيات 2019، حيث من المتوقع ان يصبح المنافس الابرز لمرشح الاغلبية الحاكمة محمد ولد الغزواني.