يعرف المشهد السياسي منذ بعض الوقت حراكا متقطعا للمطالبة بحوار بين نظام الرئيس غزواني والمعارضة التقليدية بجناحيها الموسوم ب(المعتدل) والثاني المصنف (راديكاليا)، وذلك دون تفاعل يذكر بين أطراف المعارضة المنادية به ومختلف المكونات المحسوبة على المعارضة.